وجّه النائب محمد أبو العينين وكيل مجلس النواب، سؤالًا لوزيرة الثقافة إيناس عبد الدايم، عن الخطة المستقبلية لوزارة الثقافة التي تعيد القاهرة عاصمة للثقافة والفن العربي، مؤكدًا أن هذا حق مصر الطبيعي، وعلى وزارة الثقافة تبني ذلك ببرامج لمسابقات معلنة حتى نصنع حلقة متواصلة.
وتحدث عن ثقافة الطفل، مشددًا على أهمية أن يكون هناك برامج لبناء الفكر والثقافة، ويجب أن يتم الاستعانة بالسفارات المصرية في الخارج.
ووجه وكيل مجلس النواب عتابًا لوزيرة الثقافة، إيناس عبد الدايم، في ظل التغيرات السريعة التي تمر بها مصر والرؤى الطموحة التي يطرحها الرئيس السيسي لمصر الجديدة، وهي خطاب للعالم أجمع بعدما قال إنه لن يعلن خطة بل رؤى للعالم وحدد توقيتات زمنية لها.
وقال أبو العينين، خلال تعقيبه على كلمة الوزيرة في مجلس النواب، إن ما كان يود أن يسمعه خلال كلمة الوزيرة أمام مجلس النواب عن الرؤى الطموحة، أهم ملف لوزارة الثقافة، ويجب أن يكون على أولوية أجندة الوزارة، وهو ترويج لمصر الحديثة في ظل بناء حضارة جديدة، بكل ما تشمله الكلمة، في ظل عراك داخلي وخارجي لبث الثقافة الجديدة، ورسم الصورة الذهنية للحضارة حتى يعلم الجميع أننا بصدد مستقبل أفضل والشباب المصري يشعر بذلك.
وقال إن البعد الخارجي العالمي هو الأفق الكبير، وثروة تضاف لقوة مصر الناعمة، وتمتلك مصر أكاديمية الفنون، ونحن الدولة الوحيدة التي تمتلك أكاديمية، ويخرج منها الكثيرين، ويجب أن يكون هناك مبادرات وحوافز ومسابقات حتى يتم تصدير الموهوبين والقوة الناعمة للخارج.
وأشار أبو العينين إلى أنه من غير المقبول أن كنوز الأدباء والمفكرين والمسرحيين والموسيقيين حال مرضهم يستجدون العلاج على نفقة الدولة، وهو حق أصيل لهم، لما قدموه، وعلينا تكريمهم لما لهم من دور أصيل في إمتاع الشعب المصري والوطن العربي، وحق أصيل لهم أن تتبناهم الدولة.
وطالب أبو العينين بإنشاء صندوق طوارئ لدعم كنوز الأدباء وتاريخهم يشفع لهم تلبية طلباتهم على الفور دون استجداء أو طلب.
وأضاف النائب محمد أبو العينين، أن الهدف الأول لوزارة الثقافة هو بناء عقل ووجدان الإنسان المصري وكان من الأولى أن يكون هذا المحور هو أساس عمل الوزارة، معتذرًا عن انفعاله أثناء الكلمة وتمنى أن تتبنى وزارة الثقافة هذا الملف.
وجّه النائب محمد أبو العينين وكيل مجلس النواب، سؤالًا لوزيرة الثقافة إيناس عبد الدايم، عن الخطة المستقبلية لوزارة الثقافة التي تعيد القاهرة عاصمة للثقافة والفن العربي، مؤكدًا أن هذا حق مصر الطبيعي، وعلى وزارة الثقافة تبني ذلك ببرامج لمسابقات معلنة حتى نصنع حلقة متواصلة.
وتحدث عن ثقافة الطفل، مشددًا على أهمية أن يكون هناك برامج لبناء الفكر والثقافة، ويجب أن يتم الاستعانة بالسفارات المصرية في الخارج.
ووجه وكيل مجلس النواب عتابًا لوزيرة الثقافة، إيناس عبد الدايم، في ظل التغيرات السريعة التي تمر بها مصر والرؤى الطموحة التي يطرحها الرئيس السيسي لمصر الجديدة، وهي خطاب للعالم أجمع بعدما قال إنه لن يعلن خطة بل رؤى للعالم وحدد توقيتات زمنية لها.
وقال أبو العينين، خلال تعقيبه على كلمة الوزيرة في مجلس النواب، إن ما كان يود أن يسمعه خلال كلمة الوزيرة أمام مجلس النواب عن الرؤى الطموحة، أهم ملف لوزارة الثقافة، ويجب أن يكون على أولوية أجندة الوزارة، وهو ترويج لمصر الحديثة في ظل بناء حضارة جديدة، بكل ما تشمله الكلمة، في ظل عراك داخلي وخارجي لبث الثقافة الجديدة، ورسم الصورة الذهنية للحضارة حتى يعلم الجميع أننا بصدد مستقبل أفضل والشباب المصري يشعر بذلك.
وقال إن البعد الخارجي العالمي هو الأفق الكبير، وثروة تضاف لقوة مصر الناعمة، وتمتلك مصر أكاديمية الفنون، ونحن الدولة الوحيدة التي تمتلك أكاديمية، ويخرج منها الكثيرين، ويجب أن يكون هناك مبادرات وحوافز ومسابقات حتى يتم تصدير الموهوبين والقوة الناعمة للخارج.
وأشار أبو العينين إلى أنه من غير المقبول أن كنوز الأدباء والمفكرين والمسرحيين والموسيقيين حال مرضهم يستجدون العلاج على نفقة الدولة، وهو حق أصيل لهم، لما قدموه، وعلينا تكريمهم لما لهم من دور أصيل في إمتاع الشعب المصري والوطن العربي، وحق أصيل لهم أن تتبناهم الدولة.
وطالب أبو العينين بإنشاء صندوق طوارئ لدعم كنوز الأدباء وتاريخهم يشفع لهم تلبية طلباتهم على الفور دون استجداء أو طلب.
وأضاف النائب محمد أبو العينين، أن الهدف الأول لوزارة الثقافة هو بناء عقل ووجدان الإنسان المصري وكان من الأولى أن يكون هذا المحور هو أساس عمل الوزارة، معتذرًا عن انفعاله أثناء الكلمة وتمنى أن تتبنى وزارة الثقافة هذا الملف.
تعليقات