قال الدكتور خالد أبو الحمد مدير عام آثار الإسكندرية، إن البعثة المصرية الدومينيكانية التابعة لجامعة سانتو دومنيجو برئاسة الدكتورة كاثلين مارتينيز، والعاملة بمعبد تابوزيريس ماجنا بغرب الإسكندرية، نجحت في الكشف عن 16 دفنة في مقابر منحوتة في الصخر من طراز لوكلي “فتحات الدفن الحائطية”.
وأضاف أبو الحمد في تصريحات خاصة لـ”القاهرة 24″ أن البعثة عثرت على 8 رقائق ذهبية وتميمتين ذهبيتين على شكل لسان كانت توضع في فم المتوفى في طقس خاص لضمان قدرته على النطق في العالم الآخر أمام المحكمة الأوزيرية.
ومن جهته أوضح الدكتور حسين عبد البصير الخبير الأثري، ومدير متحف الآثار بمكتبة الإسكندرية، أن الكشف الأخير الذي تم بمنطقة “تابوزير ماجنا” كشف مهم نظرًا لما تم الكشف عنه من وجود تميمة على شكل لسان ذهبي داخل فم المومياء والهدف ديني من وجود مثل هذه التميمة إلا وهو تمكين المتوفى من النطق في محاكمة الموتى أمام الإله أوزيريس رب الموتى وسيد العالم الآخر ورئيس محكمة الموتى في العالم، مشيرًا إلى أن الناس يعتقدون أن اللسان هو الذهب لكن هذا عار من الصحة.
زوج من الأساور المذهبة.. استفتاء على 4 أثريات لاختيار “قطعة فبراير” بمتحف الفن الإسلامي
قال الدكتور خالد أبو الحمد مدير عام آثار الإسكندرية، إن البعثة المصرية الدومينيكانية التابعة لجامعة سانتو دومنيجو برئاسة الدكتورة كاثلين مارتينيز، والعاملة بمعبد تابوزيريس ماجنا بغرب الإسكندرية، نجحت في الكشف عن 16 دفنة في مقابر منحوتة في الصخر من طراز لوكلي “فتحات الدفن الحائطية”.
وأضاف أبو الحمد في تصريحات خاصة لـ”القاهرة 24″ أن البعثة عثرت على 8 رقائق ذهبية وتميمتين ذهبيتين على شكل لسان كانت توضع في فم المتوفى في طقس خاص لضمان قدرته على النطق في العالم الآخر أمام المحكمة الأوزيرية.
ومن جهته أوضح الدكتور حسين عبد البصير الخبير الأثري، ومدير متحف الآثار بمكتبة الإسكندرية، أن الكشف الأخير الذي تم بمنطقة “تابوزير ماجنا” كشف مهم نظرًا لما تم الكشف عنه من وجود تميمة على شكل لسان ذهبي داخل فم المومياء والهدف ديني من وجود مثل هذه التميمة إلا وهو تمكين المتوفى من النطق في محاكمة الموتى أمام الإله أوزيريس رب الموتى وسيد العالم الآخر ورئيس محكمة الموتى في العالم، مشيرًا إلى أن الناس يعتقدون أن اللسان هو الذهب لكن هذا عار من الصحة.
زوج من الأساور المذهبة.. استفتاء على 4 أثريات لاختيار “قطعة فبراير” بمتحف الفن الإسلامي
تعليقات