قالت وزارة السياحة والآثار في بيان سابق لها، إن عدد قطع الملك الصغير بالمتحف المصري الكبير وصل عددها لنحو 5000 قطة، ومن بينها الفتارين الخاصة بالملك “توت عنخ آمون” والمختلفة عن بعضها حسب نوع وحجم القطعة بداخلها، وحسب نوع مادة الصنع سواء عضوية أو غير عضوية، بالإضافة إلى عدد من القطع الأثرية منذ عصور ما قبل التاريخ حتى العصرين اليوناني والروماني.
وأضافت مصادر بوزارة السياحة الآثار، في تصريحات خاصة لـ “القاهرة 24″، أن عدد العربات الخاصة بتوت عنخ آمون، التي يعرضها المتحف الكبير نحو 6 عربات حربية، أغلبها صنعت من الخشب المذهب، ويعرض القناع الذهبي، و سكارف الملك توت عنخ آمون والذي تم الأنتهاء من ترميمة من قبل فريق الترميم المصري بالمتحف الكبير، وقد كان الملك يستخدمه كما يستخدم الشباب خلال الفترة الحالية في فصل الشتاء قطعة من الصوف التي تلف حول الرقبة، ويطلق عليها سكارف وألوانه يتخللها الأصفر والبني بدرجات متفاوتة، وله أطراف بينها فواصل، وطوله 5 م، وعرضه 48 سم.
آثار سوهاج: 3 مناطق مغلقة أمام الزوار ولا يمكن فتحها إلا بموافقة الوزارة
وتابعت، وسيتم عرض صدرية حربية فريدة من مجموعة الملك توت عنخ آمون تُعرض لأول مرة حيث كانت مُخَزَّنة بمخازن المتحف المصري بالتحرير، وهذا النوع من الصدريات الحربية نادر الاستخدام في الحضارة المصرية القديمة، وكان يتم تصنيعها من الجلد المثبت على أرضية من الكتان، وبتقنية تجعلها متداخلة مع بعضها البعض؛ لتوفر الحماية لمنطقة صدر المحارب .
ويأتي تميز هذه الصدريات لكونها كانت من قبل مقتصرة على الصدريات المصنوعة من الوحدات المعدنية، وقد استغرقت خطة ترميم القطعة حوالي شهرين، ليتسنى دراسة أنماط وأشكال الوحدات الجلدية وتصنيفها، ومعرفة أماكن تثبيتها، باستخدام أساليب التحليل والفحص الحديثة، بالإضافة إلى استغراق شهرين في أعمال الترميم وإعداد وسيلة التثبيت المناسبة.
قالت وزارة السياحة والآثار في بيان سابق لها، إن عدد قطع الملك الصغير بالمتحف المصري الكبير وصل عددها لنحو 5000 قطة، ومن بينها الفتارين الخاصة بالملك “توت عنخ آمون” والمختلفة عن بعضها حسب نوع وحجم القطعة بداخلها، وحسب نوع مادة الصنع سواء عضوية أو غير عضوية، بالإضافة إلى عدد من القطع الأثرية منذ عصور ما قبل التاريخ حتى العصرين اليوناني والروماني.
وأضافت مصادر بوزارة السياحة الآثار، في تصريحات خاصة لـ “القاهرة 24″، أن عدد العربات الخاصة بتوت عنخ آمون، التي يعرضها المتحف الكبير نحو 6 عربات حربية، أغلبها صنعت من الخشب المذهب، ويعرض القناع الذهبي، و سكارف الملك توت عنخ آمون والذي تم الأنتهاء من ترميمة من قبل فريق الترميم المصري بالمتحف الكبير، وقد كان الملك يستخدمه كما يستخدم الشباب خلال الفترة الحالية في فصل الشتاء قطعة من الصوف التي تلف حول الرقبة، ويطلق عليها سكارف وألوانه يتخللها الأصفر والبني بدرجات متفاوتة، وله أطراف بينها فواصل، وطوله 5 م، وعرضه 48 سم.
آثار سوهاج: 3 مناطق مغلقة أمام الزوار ولا يمكن فتحها إلا بموافقة الوزارة
وتابعت، وسيتم عرض صدرية حربية فريدة من مجموعة الملك توت عنخ آمون تُعرض لأول مرة حيث كانت مُخَزَّنة بمخازن المتحف المصري بالتحرير، وهذا النوع من الصدريات الحربية نادر الاستخدام في الحضارة المصرية القديمة، وكان يتم تصنيعها من الجلد المثبت على أرضية من الكتان، وبتقنية تجعلها متداخلة مع بعضها البعض؛ لتوفر الحماية لمنطقة صدر المحارب .
ويأتي تميز هذه الصدريات لكونها كانت من قبل مقتصرة على الصدريات المصنوعة من الوحدات المعدنية، وقد استغرقت خطة ترميم القطعة حوالي شهرين، ليتسنى دراسة أنماط وأشكال الوحدات الجلدية وتصنيفها، ومعرفة أماكن تثبيتها، باستخدام أساليب التحليل والفحص الحديثة، بالإضافة إلى استغراق شهرين في أعمال الترميم وإعداد وسيلة التثبيت المناسبة.
تعليقات